المشاكل الزوجية ..وكيفة أصلاحها وأجعل زوجي يصالحني - موقع ليالينا
المشاكل الزوجية ..وكيفة أصلاحها وأجعل زوجي يصالحني
موقع ليالينا التعرف على الإشكالية 
يلزم على الزوجة إلى أن تدفع قرينها لمصالحتها أن تفهم في المقام الأول طبيعة الإشكالية المتواجدة بينهما من الخلال البحث في الإشارات والأعراض التي تواجههما كل يومً، على طريق المثال من الممكن أن يجابه الزوجان العديد من المتغيرات في طبيعة وشخصية كلّ منهما عن الآخر، 

أو قد يكرها تصرفات بعضهما القلة في أوقات كثيرة، ويجب على الزوجة نحو مناقشتها لمشاكلها مع الزوج أن تحرص على أن يتكلما سوياً بشأن شؤونهما بأسلوبٍ هادئةٍ بعيدةً عن الحنق،
 حيث توميء الدراسات حتّىّ عصري الزوجين مرة تلو الأخرى يعاون على اكتشاف الأخطاء المتواجدة في علاقتهما وما يتوجب عليهما فعله لتصحيح هذا، وذلك يعاون على تحسن الرابطة بينهما على النطاق الطويل إلى أن لا تتراكم الموضوعات الضئيلة بينهما وتتضخم الإشكالية.

1- التعبير عن الامتنان
 يفضل أن تقوم الزوجة بالتعبير عن الامتنان تجاه الزوج دوماً وتقييم كلّ ما يفعله لأجلها، الشأن الذي يُعزّز الإحساس يملك بمدى اهتمامها بالعلاقة، ويعبر عن الاتصال على نحو جيد مع النفس ومع الزوج ايضاً، ويعاون على تخفيض النفور بين الطرفين ودعم المشاعر الجيدة بينهما، حيث إنّ شعوره بالتقييم من طرف قرينته يجعله يصبح متشجعاً باستمرارً لمصالحتها ولدعمها في المستقبل بصورة أضخم وبشكل أتوماتيك، ويصبح مستعداً لأن يسعدها.

2-الصدق والتفكير على نحو غير سلبي
 يفضل أن تكون الزوجة باستمرارً صادقةً مع ذاتها أي أن تكون على حقيقتها مدار الساعة، وأن تتصرف على طبيعتها دون تقليد واتباع الآخرين، وعليها عدم الاحتجاج علنيا برغبتها فيما يريده الناس من حولها، فضلا على ذلك ضرورة حفاظها على التفكير الإيجابي بشأن علاقتها بزوجها، فحتّى إذا لم تنجح الموضوعات من أول مرة بينهما يلزم الاستمرار بالمحاولة إلى أن تتقدم الرابطة للأمام، كما أنّ اتخاذ الإيجابية كأسلوب في الحياة يجعلها فانتةً له طول الوقت.

التعليقات

أحدث أقدم